-
برنامجنا الحكومي برنامج الأمل، للخروج من الأزمة بنجاح، إنه ميثاق شرف نعقده مع المواطنات والمواطنين، ونلتزم من خلاله بتعبئة كل القوى والطاقات الحية للبلاد، من فاعلين اقتصاديين واجتماعيين لإنجاح ما يعد بتحقيقه.
التصريح الحكومي أمام مجلسي البرلمان -
تلتزم الحكومة بالتجند وراء جلالة الملك نصره الله للتصدي للتحديات الخارجية والدفاع عن المصالح العليا للوطن، ودعم الدبلوماسية البرلمانية، وتعزيز قدرات الدبلوماسية الموازية والدبلوماسية الاقتصادية والثقافية، نصرة لقضيتنا الترابية، وتقوية للدور الذي تضطلع به
التصريح الحكومي أمام مجلس الحكومة -
ستعمل الحكومة على الاستثمار الأفضل للإجماع الوطني حول الوحدة الترابية، وعلى الإشارات القوية الصادرة عن نسبة التصويت الكبيرة في الأقاليم الجنوبية في الاستحقاقات الأخيرة
التصريح الحكومي أمام مجلسي البرلمان -
إن الخطاب الملكي في افتتاح الدورة التشريعية يواجهنا جميعا بالتحديات الخارجية والداخلية التي تواجه بلادنا.
مجلس الحكومة -
بلادنا المستقرة، الآمنة، بفضل الله والإرادة الحقوقية والإصلاحية الراسخة لجلالة الملك محمد السادس حفظه الله ونصره، وانخراط كل القوى الحية، تحصد اليوم ما زرعته خلال العقدين الأخيرين، من المبادرات السياسية الوازنة، والإجراءات الحقوقية الجريئة
التصريح الحكومي أمام مجلسي البرلمان -
يحدونا طموح جماعي لتكون هذه الحكومة، التي تعبر عن إرادة شعبية قوية، عند حسن ظن جلالة الملك والشعب المغربي. وندرك تمام الإدراك أن سبيل النجاح هو المقاربة التشاركية والتضامن والفعالية والجرأة ونكران الذات من أجل خدمة المغاربة والتسريع من وثيرة التنمية
التصريح الحكومي أمام مجلسي البرلمان -
سنعمل داخل الحكومة على مواصلة دعم مسار التنمية بأقاليمنا الجنوبية، والوفاء بكل الالتزامات المعلنة سابقا، وتسريع تنفيذ مختلف المخططات والبرامج التنموية المسطرة، في إطار وحدتنا الترابية والوطنية، المسندة باختياراتنا للجهوية المتقدمة.
التصريح الحكومي أمام مجلسي البرلمان -
ستعمل الحكومة جاهدة على تعزيز الصورة المشرفة للمملكة، خاصة لدى المؤسسات والهيئات والمنظمات الدولية الساهرة على احترام الحريات وحقوق الإنسان والحكامة الجيدة والديموقراطية التشاركية والشفافية ومحاربة الفساد، وتحسين ترتيب المملكة في مختلف مؤشرات التنمية البش
التصريح الحكومي أمام مجلسي البرلمان -
السياق الاستثنائي الذي تواجهه المملكة يفرض التزاما وتجندا كبيرين، سواء على المستوى الخارجي، والمتمثل في تعزيز المكتسبات ودعم قضيتنا الوطنية الأولى، وتحصين الزخم والمكانة التي تتمتع بها المملكة قاريا ودوليا بفضل الرؤية المتبصرة لجلالة الملك
مجلس الحكومة -
أشيد بانخراط كافة المتدخلين في ورش تنزيل ترسيم الأمازيغية باعتباره ورشا استراتيجيا إصلاحيا كبيرا، ويجب الحرص على تبادل الخبرات المتحصل عليها لإنجاحه
الاجتماع الأول للجنة الوزارية الدائمة المكلفة بتتبع وتقييم تفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية