دعم وتأهيل القطاع السياحي لمواجهة تداعيات جائحة كوفيد-19

3.6. - T - السياحة والطيران والصناعة التقليدية_1.png
Body

تعد السياحة من القطاعات التي تضررت بدرجة كبيرة من تداعيات جائجة كورونا. وبعد توقف النشاط السياحي لأزيد من سنة، بدأت الحركة السياحية تنتعش من جديد بفضل عدد من القرارات التي اتخذت.

  • انطلاق عمليات المكتب في الأسواق من خلال إعداد الحملات التواصلية والترويجية (الوطنية والدولية)؛
  • تحفيز ومراقبة الطلب الوطني والدولي من خلال إجراء دراستين وتأمين العلاقة التعاقدية مع المروجين السياحيين؛
  • إعادة ربط المغرب بالأسواق المصدرة للسياح؛
  • إحداث آلية لإعادة تأهيل ومصاحبة مؤسسات الإيواء التي تواجه صعوبات خصوصا بمدينة أكادير؛
  • إبرام اتفاقية شراكة متعلقة بإحداث آلية تسمى "إنماء سياحة" لمواكبة وتسريع تطوير المقاولات السياحية الصغرى والمتوسطة والصغيرة جدا بجهة سوس ماسة لتحسين تنافسية العرض السياحي بهذه الجهة في مرحلة أولى ثم على المستوى الوطني في مرحلة لاحقة؛
  • في إطار البرنامج التعاقدي لدعم وإقلاع القطاع السياحي 2020-2022، تم اتخاد مجموعة من الإجراءات من بينها وضع الشارة " مرحبا بكم بأمان " ( WelcomeSafely)  والتي تشكل فرصة لتمييز و تثمين مؤسسات الإيواء السياحي؛
  • إصدار القانون رقم 30.20 الذي يسمح لمقدمي الخدمات، بتعويض المبالغ المستحقة لزبنائهم عن طريق وصل بالدين، وذلك على شكل اقتراح خدمة مماثلة أو معادلة دون أي زيادة في السعر؛
  • استفادة أجراء المقاولات السياحية المصرح بهم في الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي والمرشدين السياحيين من تعويض جزافي شهري مقداره 2.000 درهم خلال الفترة الممتدة من فاتح يوليوز 2020 إلى غاية 30يونيو 2021.
     

رئيس الحكومة، المشور السعيد، الرباط، المغرب
جميع الحقوق محفوظة - رئيس الحكومة 2019